كم من كلمة حلقة 7 قالت لصاحبها دعني مشكلتنا مع بعض السنة أنهم غير قادرين على ضبط لسانهم ويورطون أنفسهم ويجعلون موقف من يتعاطف معهم صعباً ،وللأسف أن مايميز خبثاء الروافض عن المتحمسن السنة هو أن هؤلاء الرافضة الذين غالباً من ينحدرون من عاصمة المجوس إيران يخططون ويدرسون خطبهم قبل أن يلقوها وحتى أحرف كلماتهم قبل النطق بها بينما يرتجل أهل السنة ، علمائهم وعامتهم ، خطبهم وأحاديثهم فترتد عليهم وعلى مذهبهم بالضرر الكبير . كل هذا ودعوتهم دعوة الحق بينما دعوة الروافض هي دعوة الباطل . واستنبط ذلك من حدثين حدثا أثناء انتفاضة أهل السنة لتعرض الرافضي المجوسي الخبيث وبعض أنصاره الكويتيين والعراقيين بالتعرض لعرض النبي (ص) وإيذائه وهو في قبره الطاهر الشريف أن طعنوا بزوجته التي أثنى عليها الله سبحانه وتعالى والنبي وآل البيت (ع) والصحابة أجمعين . فقد قام هؤلاء النفر من أبناء المتعة الذين ولدتهم أمهاتهن سفاحاً عن طريق المتعة المحرمة شرعاً بالتعرض للسيدة عائشة رضي الله عنها . ومايهمنا أن ثوابت الأمة في الكويت انتفض ضد هؤلاء السفلة .ولكن بعض المتحدثين بالندوة التي أقيمت في الكويت وهم من أعضاء مجلس الأمة بدأوا يستعرضون عضلاتهم ضد الحكومة والأسرة الحاكمة مما قلب الأمر ضد الهدف المنشود من الندوة ،فتحولت الندوة من ذود عن أم المؤمنين إلى واتهام للسفلة الذين تعرضوا لها إلى انتقا م من الحكومة التي اتخذت موقفاً معارضاً لإقامة أية ندوات أخرى . والموقف الآخر هو أن الغبي مبارك البذالي هدد وتوعد من يتعرض لسيدتنا عائشة رضي الله بالويل والثبور .وإلى هنا فالأمر مقبول من متحمس أخذته الغيرة والنخوة على عرض رسول الله فراح يتوعد من يقدم على تلك الجريمة النكراء ، ولكن ذلك الغبي تهور وهدد الدجال سيد القلاف المشهور بانتهازيته فأوقع نفسه في الشرك المنصوب له ، ثم قام بحركة متهورة أخرى لامعنى لها ولامحل لها من الإعراب بأن هدد وتوعد رغماً عن أنف آل صباح حكام الكويت وآل سعود حكام السعودية .وهما الأسرتان الوحيدتان في المنطقة التني تنطلق منهما حملة الدفاع عن أهل السنة ،فبدلاً ممن أن يكسب ودهم استعداهم ضد هدفه بحركة غبية ليس لها أي معنى صدق من قال :" كم من كلمة قالت لصاحبها دعني" المرسل :عبدالملك الريحاني
كم من كلمة حلقة 7
قالت لصاحبها دعني
مشكلتنا مع بعض السنة أنهم غير قادرين على ضبط لسانهم ويورطون أنفسهم ويجعلون موقف من يتعاطف معهم صعباً ،وللأسف أن مايميز خبثاء الروافض عن المتحمسن السنة هو أن هؤلاء الرافضة الذين غالباً من ينحدرون من عاصمة المجوس إيران يخططون ويدرسون خطبهم قبل أن يلقوها وحتى أحرف كلماتهم قبل النطق بها بينما يرتجل أهل السنة ، علمائهم وعامتهم ، خطبهم وأحاديثهم فترتد عليهم وعلى مذهبهم بالضرر الكبير . كل هذا ودعوتهم دعوة الحق بينما دعوة الروافض هي دعوة الباطل . واستنبط ذلك من حدثين حدثا أثناء انتفاضة أهل السنة لتعرض الرافضي المجوسي الخبيث وبعض أنصاره الكويتيين والعراقيين بالتعرض لعرض النبي (ص) وإيذائه وهو في قبره الطاهر الشريف أن طعنوا بزوجته التي أثنى عليها الله سبحانه وتعالى والنبي وآل البيت (ع) والصحابة أجمعين . فقد قام هؤلاء النفر من أبناء المتعة الذين ولدتهم أمهاتهن سفاحاً عن طريق المتعة المحرمة شرعاً بالتعرض للسيدة عائشة رضي الله عنها .
ومايهمنا أن ثوابت الأمة في الكويت انتفض ضد هؤلاء السفلة .ولكن بعض المتحدثين بالندوة التي أقيمت في الكويت وهم من أعضاء مجلس الأمة بدأوا يستعرضون عضلاتهم ضد الحكومة والأسرة الحاكمة مما قلب الأمر ضد الهدف المنشود من الندوة ،فتحولت الندوة من ذود عن أم المؤمنين إلى واتهام للسفلة الذين تعرضوا لها إلى انتقا م من الحكومة التي اتخذت موقفاً معارضاً لإقامة أية ندوات أخرى . والموقف الآخر هو أن الغبي مبارك البذالي هدد وتوعد من يتعرض لسيدتنا عائشة رضي الله بالويل والثبور .وإلى هنا فالأمر مقبول من متحمس أخذته الغيرة والنخوة على عرض رسول الله فراح يتوعد من يقدم على تلك الجريمة النكراء ، ولكن ذلك الغبي تهور وهدد الدجال سيد القلاف المشهور بانتهازيته فأوقع نفسه في الشرك المنصوب له ، ثم قام بحركة متهورة أخرى لامعنى لها ولامحل لها من الإعراب بأن هدد وتوعد رغماً عن أنف آل صباح حكام الكويت وآل سعود حكام السعودية .وهما الأسرتان الوحيدتان في المنطقة التني تنطلق منهما حملة الدفاع عن أهل السنة ،فبدلاً ممن أن يكسب ودهم استعداهم ضد هدفه بحركة غبية ليس لها أي معنى
صدق من قال :" كم من كلمة قالت لصاحبها دعني"
المرسل :عبدالملك الريحاني