أبو درع من المفيد أن لاننسى أسماء وحوادث حدثت يظن المجرمون أنها انتهت مع الأيام .ومن تلك الحوادث الجرائم التي قام بها عميل إيران الملقب بأبي درع ،والذي انتدبه الإيرانيون لقتل أهل السنة وتعذيبهم حتى تخلوا أرض العراق من السنة كما فعل اسماعيل الصفوي يوم أن قتل ملايين منهم لإجبار أهل السنة للتحول إلى المذهب الشيعي الصفوي.وقد كتب أحد من شهدوا إحدى تلك الحوادث شهادة قال فيها : " في يوم من الأيام ذهبت إلى بغداد لكي اقضي بعض الأعمال لي وعندما وصلت إلى بغداد فكرت في نفسي أن استقر أثناء هذه الرحلة في بيت خالي في منطقة يقال عنها الجوادر وعندما وصلت وجدت هناك جادر منصوب كبير جدا وحوله سيارات مظللة كثيرة جدا فقلت لنفسي أنهم من أصحاب زعيم العصابة الذي عاث في الأرض الفساد وهم كلهم مثله تماما فرأيتهم كلهم مهتمين بشخصية قد أتت إليهم لا اعرف من أين جاءت وإنما وجدت الكل يقف على قدم واحدة، فسألت احد الواقفين من الذي جاء حتى الكل يقف هذه الوقفة له فقال لي إلا تعرف من هو ؟؟؟ قلت لا والله لا اعرف من هو فأجابني وهو يشعر بلذة من الجواب ( انه أبو درع المجاهد ) فوقفت عندها أتذكر من الذي قتل أخي ومن الذي قتل أبي ومن الذي قتل ابن عمي فوجدت الجواب صريح وبديهي انه هو الذي يقف أمامي ،فعندها راودني شعور من الخوف تجاهه وانأ انظر إليه وأنا خائف جدا منه لآن شكله قبيح جداً وعندما يتكلم مع هؤلاء الملعونين يتكلم معهم بكل جرأة ويشتم ويسب بالنص الصريح ( ما يلفضة السوقيون فيما بينهم – ابن الكذا ) ولا يعترف بأي احد إطلاقا ، وعندما وصل صاح بصوته البشع : {{ أين الأبطال المجاهدين الذين قتلوا أولائك الخونة ((( السنة ))) الذين يجب أن يمحوا من على وجه الأرض وبشتى الوسائل }}؟ وفي هذا الوقت نادى على احد رجاله الذين تاجروا معه بقتل الأبرياء من العراقيين ( يا فلان اذهب إلى صندوق السيارة واجلب لي ما في داخلها حتى استخلف لهم ) فقلت في نفسي هؤلاء الذين سرقوا نفط العراق بالقوة والذين يتاجرون بدماء الأبرياء لديهم الكثير من الأموال وسوف يعطي بعض منها إلى الناس الذين يقيمون الفاتحة , وعندما فتحوا صندوق السيارة حتى يجلبوا له ما طلبه منهم ؟ إلا إنها كانت فاجعة وليس ما حسبته , اخرجوا من الصندوق ثلاث أولاد لا يتجاوز عمر أكبرهم ألـــــ( 17 ) سنة وهم موثقين عيونهم وأرجلهم وأيديهم حتى انه قال اجلبوهم لي فقدموهم إليه وانأ انظر إليه وارتجف ماذا سوف يفعل بهؤلاء الأطفال ؟ ثم طرحهم على الأرض وطلب أن يأتوه بسكينته المفضلة من السيارة حتى أن الأطفال عندما سمعوا هذا المجرم ماذا قال ظلوا يتصارخون ويبكون حتى أن احدهم يصرخ ويقول (( أريد أبي أريد أمي الله اكبر أريد أبي أريد أمي )) حتى إن احدهم أغمى عليه من شده الخوف وفي هذه الأثناء جاء اتصال هاتفي إلى هذا القاتل ( أبو درع ). ولما أكمل اتصاله قال لا تقتلوهم حتى ننتظر شخص سوف يأتي حتى يحضر هذا الحفل وأنا انظر إلى الأطفال وهم يتصارخون أمام أنظار الكل والكل يتفرج عليهم وهم راضين بما يفعل هذا الخائن القاتل. فقلت في نفسي سوف ارفع الأمر إلى مقتدى الصدر عن طريق الموقع الالكتروني عسى أن يوقف هذا القاتل الخائن المتاجر بدماء الأطفال الأبرياء وأنا في هذه الحالة انظر إلى الأطفال وهم في روعة طفولتهم رأيت إن الدنيا قامت وما قعدت لمجيء السيارات القادمة وكلها نوع مارسدس مضلل فعندما وقفوا لم ارَ شيء من كثرة الحماية وكلهم في أيديهم سلاح أمريكي الصنع غدارة نوع ( m . b . 5) فقلت إن الذي جاء هو احد القيادات البارزة أكيدا حتى حققت النظر وإذا به كبيرهم ( مقتدى ) حتى جلسوا داخل الجادر وأنا بالقرب منهم حتى انه أشار إلى أبو درع بأصبعه حتى ذهب إلى الأطفال وجلبهم أمام مقتدى وذبحهم ثلاثتهم من القفى فقلت في نفسي وما مصيبتاه الله واكبر ما هذا الإجرام وان ما آلم قلبي حقاً إن هذه العصابة اللا إنسانية هي التي تسيطر على اغلب مدن العراق وتحكمه بدلا من الدولة فكم مجزرة شبيهة بهذه قد ارتكبوا وكم من الأطفال يتموا وكم من النساء رملوا وأنا على يقين إنهم ارتكبوا آلاف الجرائم بحق شعبي الجريح وهي تفوق ما قلته مرات ومرات بالبشاعة والظلم فقد صدق من وصفهم (( بالذئاب المتشردة )) لأنها تقتل ليس لتأكل وإنما تقتل لكي تقتل فقط أي أنها تقتل للذة بالقتل لا لأنها جائعة وحتى تشبع بطونها وجاءوا اليوم ويقدموا أنفسهم إلى الشعب العراقي بالانتخابات، إلا لعنة الله على الظالمين هل تريدون أن تخدعوا الشعب العراقي فوالله إنهم عَرفوا من هو ( مقتدى القذر ) ومن هم زمرته الخبيثة لعنها الله في الدنيا وفي الآخرة وأريد أن أعرج مرة أخرى وأقول حتى أذكركم بمصيركم يا أنجاس في حديث قدسي {{ الظالم سيفي انتقم به وانتقم عليه }} فأنتم خير مصداق لذلك الظالم الحقير الذي مصيره جهنم وبأس المصير والآن تريد أن تتقدم أنت وزمرتك الخونة القتلة القذرين إلى الانتخابات ؟ لا والله لا والله لم تجد إلا الأقزام أتباعك يا قندرة هم الذين ينتخبوك لتكن رئيس للوزراء عليهم . وإذا حصل لا سامح الله أقول للشعب العراقي مثل ما قال أبو المثل : { إذا هاي مثل ذيج خوش دجاجة وخوش ديج } ." عراقي
أبو درع
من المفيد أن لاننسى أسماء وحوادث حدثت يظن المجرمون أنها انتهت مع الأيام .ومن تلك الحوادث الجرائم التي قام بها عميل إيران الملقب بأبي درع ،والذي انتدبه الإيرانيون لقتل أهل السنة وتعذيبهم حتى تخلوا أرض العراق من السنة كما فعل اسماعيل الصفوي يوم أن قتل ملايين منهم لإجبار أهل السنة للتحول إلى المذهب الشيعي الصفوي.وقد كتب أحد من شهدوا إحدى تلك الحوادث شهادة قال فيها :
" في يوم من الأيام ذهبت إلى بغداد لكي اقضي بعض الأعمال لي وعندما وصلت إلى بغداد فكرت في نفسي أن استقر أثناء هذه الرحلة في بيت خالي في منطقة يقال عنها الجوادر وعندما وصلت وجدت هناك جادر منصوب كبير جدا وحوله سيارات مظللة كثيرة جدا فقلت لنفسي أنهم من أصحاب زعيم العصابة الذي عاث في الأرض الفساد وهم كلهم مثله تماما فرأيتهم كلهم مهتمين بشخصية قد أتت إليهم لا اعرف من أين جاءت وإنما وجدت الكل يقف على قدم واحدة، فسألت احد الواقفين من الذي جاء حتى الكل يقف هذه الوقفة له فقال لي إلا تعرف من هو ؟؟؟ قلت لا والله لا اعرف من هو فأجابني وهو يشعر بلذة من الجواب ( انه أبو درع المجاهد ) فوقفت عندها أتذكر من الذي قتل أخي ومن الذي قتل أبي ومن الذي قتل ابن عمي فوجدت الجواب صريح وبديهي انه هو الذي يقف أمامي ،فعندها راودني شعور من الخوف تجاهه وانأ انظر إليه وأنا خائف جدا منه لآن شكله قبيح جداً وعندما يتكلم مع هؤلاء الملعونين يتكلم معهم بكل جرأة ويشتم ويسب بالنص الصريح ( ما يلفضة السوقيون فيما بينهم – ابن الكذا ) ولا يعترف بأي احد إطلاقا ، وعندما وصل صاح بصوته البشع : {{ أين الأبطال المجاهدين الذين قتلوا أولائك الخونة ((( السنة ))) الذين يجب أن يمحوا من على وجه الأرض وبشتى الوسائل }}؟ وفي هذا الوقت نادى على احد رجاله الذين تاجروا معه بقتل الأبرياء من العراقيين ( يا فلان اذهب إلى صندوق السيارة واجلب لي ما في داخلها حتى استخلف لهم ) فقلت في نفسي هؤلاء الذين سرقوا نفط العراق بالقوة والذين يتاجرون بدماء الأبرياء لديهم الكثير من الأموال وسوف يعطي بعض منها إلى الناس الذين يقيمون الفاتحة , وعندما فتحوا صندوق السيارة حتى يجلبوا له ما طلبه منهم ؟ إلا إنها كانت فاجعة وليس ما حسبته , اخرجوا من الصندوق ثلاث أولاد لا يتجاوز عمر أكبرهم ألـــــ( 17 ) سنة وهم موثقين عيونهم وأرجلهم وأيديهم حتى انه قال اجلبوهم لي فقدموهم إليه وانأ انظر إليه وارتجف ماذا سوف يفعل بهؤلاء الأطفال ؟ ثم طرحهم على الأرض وطلب أن يأتوه بسكينته المفضلة من السيارة حتى أن الأطفال عندما سمعوا هذا المجرم ماذا قال ظلوا يتصارخون ويبكون حتى أن احدهم يصرخ ويقول (( أريد أبي أريد أمي الله اكبر أريد أبي أريد أمي )) حتى إن احدهم أغمى عليه من شده الخوف وفي هذه الأثناء جاء اتصال هاتفي إلى هذا القاتل ( أبو درع ). ولما أكمل اتصاله قال لا تقتلوهم حتى ننتظر شخص سوف يأتي حتى يحضر هذا الحفل وأنا انظر إلى الأطفال وهم يتصارخون أمام أنظار الكل والكل يتفرج عليهم وهم راضين بما يفعل هذا الخائن القاتل. فقلت في نفسي سوف ارفع الأمر إلى مقتدى الصدر عن طريق الموقع الالكتروني عسى أن يوقف هذا القاتل الخائن المتاجر بدماء الأطفال الأبرياء وأنا في هذه الحالة انظر إلى الأطفال وهم في روعة طفولتهم رأيت إن الدنيا قامت وما قعدت لمجيء السيارات القادمة وكلها نوع مارسدس مضلل فعندما وقفوا لم ارَ شيء من كثرة الحماية وكلهم في أيديهم سلاح أمريكي الصنع غدارة نوع ( m . b . 5) فقلت إن الذي جاء هو احد القيادات البارزة أكيدا حتى حققت النظر وإذا به كبيرهم ( مقتدى ) حتى جلسوا داخل الجادر وأنا بالقرب منهم حتى انه أشار إلى أبو درع بأصبعه حتى ذهب إلى الأطفال وجلبهم أمام مقتدى وذبحهم ثلاثتهم من القفى فقلت في نفسي وما مصيبتاه الله واكبر ما هذا الإجرام وان ما آلم قلبي حقاً إن هذه العصابة اللا إنسانية هي التي تسيطر على اغلب مدن العراق وتحكمه بدلا من الدولة فكم مجزرة شبيهة بهذه قد ارتكبوا وكم من الأطفال يتموا وكم من النساء رملوا وأنا على يقين إنهم ارتكبوا آلاف الجرائم بحق شعبي الجريح وهي تفوق ما قلته مرات ومرات بالبشاعة والظلم فقد صدق من وصفهم (( بالذئاب المتشردة )) لأنها تقتل ليس لتأكل وإنما تقتل لكي تقتل فقط أي أنها تقتل للذة بالقتل لا لأنها جائعة وحتى تشبع بطونها وجاءوا اليوم ويقدموا أنفسهم إلى الشعب العراقي بالانتخابات، إلا لعنة الله على الظالمين هل تريدون أن تخدعوا الشعب العراقي فوالله إنهم عَرفوا من هو ( مقتدى القذر ) ومن هم زمرته الخبيثة لعنها الله في الدنيا وفي الآخرة وأريد أن أعرج مرة أخرى وأقول حتى أذكركم بمصيركم يا أنجاس في حديث قدسي {{ الظالم سيفي انتقم به وانتقم عليه }} فأنتم خير مصداق لذلك الظالم الحقير الذي مصيره جهنم وبأس المصير والآن تريد أن تتقدم أنت وزمرتك الخونة القتلة القذرين إلى الانتخابات ؟ لا والله لا والله لم تجد إلا الأقزام أتباعك يا قندرة هم الذين ينتخبوك لتكن رئيس للوزراء عليهم . وإذا حصل لا سامح الله أقول للشعب العراقي مثل ما قال أبو المثل : { إذا هاي مثل ذيج خوش دجاجة وخوش ديج } ."
عراقي