كبير يا أحمد كبير يأستاذ أحمد كعادتك .. كبير في كتاباتك ... جريئ في أطروحاتك .. لاتأخذك بالحق لومة لائم .. وشكراجزيلاً على هدايتك لأهلنا الشيعة لسواء السبيل .. وما أجمل مقالك الذي عنونته بعنوان آية الله ونصه كالآتي :" في تجمع متواضع خالٍ من البهرجة، وبحضور جمع قليل من وجوه الطائفة الشيعية، أعلن رجل الدين الشيعي علي الصالح قبل أيام تعيين نفسه كأول «آية الله» في تاريخ الكويت، وثاني مرجع ديني بعد المرحوم الميرزا حسن الاحقاقي الحائري، الذي يدين له الشيعة الحساوية بالولاء. وعلى الرغم من حصول السيد الصالح على تأييد مراجع عدة لتعيين نفسه «آية الله» فإنها ربما تكون المرة الأولى التي يقوم فيها رجل دين بمثل هذا التعيين، حيث إن هذا اللقب عادة ما يكتسب مع الوقت، وتزيد أهميته ويزداد أتباع حامله مع زيادة من يتبع فتاواه، ويقرأ مؤلفاته، ويصلي وراءه، ويرجع إليه في الاستفسار عن أحكام الشريعة الإسلامية.وعلى الرغم من كل اللغط الذي دار حول هذا «التعيين من طرف واحد»، فإن الشيخ الصالح نجح في وضع إصبعه على بعض النقاط الحساسة التي طالما تجنب كثيرون التطرق إليها، لتعلق مصالحهم بها. فقد طالب بالمساهمة في إنشاء العديد من المؤسسات الخيرية لمساعدة فقراء الكويت وأهلها المتعففين، وأن تصرف الحقوق الشرعية (الخمس) داخل الكويت في البداية ولا ترسل إلى الخارج، وأن مرجعيته ستغلق كثيرا من الدكاكين المستفيدة من غياب المرجعية المحلية، وما يعنيه ذلك أن أموال الخمس، التي تذهب حاليا إلى إيران والعراق والقليل منها إلى لبنان والإحساء، ستصرف عن طريقه على مستحقيها في الكويت (ولا أدري ما الآلية التي سيتبعها). وقال إنه سيشتري أرضا ويبني عليها عمارة سكنية فيها شقق للشباب الذين يرغبون بالزواج برسوم ميسرة - وهذه مجرد مساهمة منه في حل الأزمة السكنية في الكويت(!) وأنه، كمرجع كويتي، سيساهم في إنشاء مراكز ومؤسسات خيرية داخل الكويت لمساعدة الغيارى العفيفين.وبأنه سيتصدى لكل من يحاول تمزيق الوحدة الوطنية، وأنه يناشد خطباء المساجد و«الحسينيات» عدم سب الصحابة أو الإساءة لزوجات الرسول.ولو تمعنا في تصريح السيد الصالح لوجدنا أن الثقل في كلامه يكمن في تصديه لموضوع تلقي وصرف ما يدفع سنويا من أموال الخمس، والذي يرسل، ومنذ عقود طويلة، إلى المراجع العظام خارج الكويت. والحقيقة أن تاريخ التصرف في أموال الخمس يكتنفه الكثير من التساؤل، فبخلاف ما يصرف على تكاليف الدراسة في الحوزات الدينية، وتخريج رجال دين بعشرات الآلاف، فإن من الصعب، بعد مئات السنين من اتباع هذا النظام المالي الرهيب في حجمه، معرفة كيفية التصرف في ما يتم جمعه من أموال طائلة، حيث لا نجد حقيقة أي مشاريع حيوية ضخمة في أي من الدول ذات العلاقة بالمنطقة، بخلاف مستوصف هنا ومسجد هناك ومدرسة أيتام وورشة تدريب وبعض المشاريع المتواضعة الأخرى، في ظل حاجة المجتمعات الشيعية الماسة للكثير الكثير من المشاريع، وبالذات التعليمية والصحية. فلبنان جبل عامل، التي منها انتقل الفكر الشيعي إلى إيران، وبقية مناطق الشيعة الأخرى ليس فيها جامعة واحدة، بل ربما تخلو حتى من مدرسة ثانوية معتبرة، كالمقاصد سمعة ومكانة.وعليه فإننا، وعلى الرغم من الهوة التي تفصلنا عن الشيخ الصالح، فإننا نؤيد فكرته ضمن نظام مالي واضح وشفاف، ونطالبه كذلك بالعمل على ترسيخ الوحدة الوطنية، وأن يعمل جاهدا على أن تبقى أموال الكويت في الكويت، فلا إيران فقيرة لتحتاج إليها ولا العراق، وإن كانت أنظمتهما المالية أو السياسية فاسدة وخربة، فكل أموال الكويت لن تصلحها. أحمد الصراف تعليقات 1 - لا فض فووووووك واحد من الناس | kuw - Monday 12 April 2010 03:05:00 AM يااخي انت شنو عفيه، جان زين كل الناس نفسك ونفسك تفكيرك ومنطقك محد يجذب ومحد ينافق ومحد يقص على روحه ويتقبل انه ينتقد دينه ومذهبه ويقول ليش هذا جذي،والله لو 5% من الشعب نفسك، بس ما نبي شي من الدنيا 2 - معلوماتك غير مكتملة هاشم الحسيني | KUWAIT - Monday 12 April 2010 05:58:00 AM اعتقد لديك نقص في المعلومات حول المشاريع الخيرية والمدارس الكثيرة في لبنان والتي انشأها سماحة المرجع السيد محمد حسين فضل الله للطائفة الشيعية، ادخل موقعه واسمه ( بينات ) لتقرأ عن تلك المشاريع وتغير نظرتك 3 - جميل أن تصرف في الكويت محمد القطان | الكويت - Monday 12 April 2010 08:40:00 AM بادرة طيبة أن تصرف أموال الخمس في داخل الكويت ولكن كيف يتم تزكية المستحق هل تصرف على أساس الأقربون أولى بالمعروف والأحسن أن تذهب أوموال الخمس من الطائفة الشيعية وأموال زكاوات أموال الطائفة السنية إلى وزارة الشؤن حيث أن وزارة الشؤن منذ نشأتها وهي تعطي المحتاجين من الطائفتين بدون أي منه أو لمكاسب انتخابية أو حزبية 4 - قلت خيرا فلا تصمت محمد القلاف | kuwait - Monday 12 April 2010 09:55:00 AM سيدي الكاتب المحترم تفضلت بالكتابه وتناولت مواضيع دينيه وأحب أن أوضحلك بعض الأمور :للحصول على مرتبة الاجتهاد لا المرجيه التي تاتي عقبا فانه يتطلب على طالب العلوم الدينيه قطع شوط ليس بالهين او القصير حتى يبلغها اقصد مرحلة الاجتهاد التي دون المرجعيه وقد تكون اكثر من ربع قرن اي 25 سنه واكثر لعله .للحصول على مرتبة الاجتهاد التي دون المرجعية لابد من ان يكون لطالب العلم بحوث وتقارير ومؤلفات لاسيما بالفقه والاصول على ان تكون عميقه ومتخصصه وتضيف شيئ للمكتبه الشيعية .على هذا الوارد سلفا يحصل طالب العلم على اجازه من المراجع بحصوله على مرتبة الاجتهاد ( لا اجازه لاستلام وصرف الخمس ).وبعدها ممكن ان تتم تزكية هذا المجتهد ويكلف من جملة من فضلاء الاجتهاد والمرجعيه ويتصدى لمقام المرجعيه فيصبح مرجع تقليد . فالاليه التي طرحتها تنطبق على بعض المعممين وليسو كلهم،وكثير منهم يتصدى للفتوى ويهب نفسه مقام المرجعية فشانه كزبد البحر ولاحاجة للرد عليه حتى لا ياخذ اكبر من مقامه وحجمه فهو واضح للمتتبع .وان كانت لذلك المعمم حجه فليصرح باسم مرجع واحد مقبول اعطاه اجازة اجتهاد أو جمع خمس .او يصدر كتاب واحد يتناول فيه شيئا من الاصول والفقه . كما أنني لاأنكر أن هناك بعض وكلاء المراجع من طلبة العلم عندهم اجازات لاستلام الاخماس واكثر بل منهم من عنده الاجازه المطلقه للتصرف بالخمس و ولاأنكر أنهم يعملون بصمت وسرية فلاندري عنهم شيئاً ،وهل هم صالحون أم هم كغيرهم من المعممين النصابين الذين يأخذون الخمس من الشيعة لينفقوه على ملذاتهم ويورثونه لأبنائهم وبناتهم ولانسمع منهم غير التصريحات النارية في الصحف واياديهم ملطخة بالمال الحرام ويقيناً أنهم ليسو كامير المؤمنين علي بن ابي طالب سلام الله عليه ينفق مابيمينه ولاتعلم شماله لاصحافه ولاعمارات ولاشقق ولامقالات ودعايات . فكن فطنا سيدي العزيز ونرجوك أن تستمر في مقالاتك التي تبين الحق من الضلال. 5 - البعض مهند | الكويت - Monday 12 April 2010 11:39:00 AM لو سمحت من السابق الى الوقت الحالي جزء من اهالي الكويت الحساوية والغالبية العظمي من اهل الاحساء بالعربية السعودية لهم مرجعياتهم المختلفة من كبار مراجع قم والنجف الاشرف وهذا لتصحيح المعلومة المغلوطة من ايام مجيء الميرزا الى الكويت حيث وجود الاحسائين بالديرة قبل بكثير من تواجد الميرزا. 6 - الى جريدة القبس المحترمه الى جريدة القبس المحترمة | الى جريدة القبس المحترمه - Monday 12 April 2010 05:35:00 PM شكراً على هذه المقالات الجريئة. 7 - الشغله الهدف الخمس. العنزى | الكويت - Monday 12 April 2010 09:05:00 PM صحوة العلامة اسماعيل آل إسحاق الخوئيني بدايتها من الخمس هداه الله.. ان شئت ارجع اليه لتعرف الحق من الخطاء وهو من الائمه الكبار عند الشيعه ماذا قال بالخمس ولماذا ترك المذهب وهو ايه واحد الذين رشحوا انفسهم لرئاسه الجمهوريه الايرانيه 8 - مبدع يالصراف احمد | الكويت - Tuesday 13 April 2010 03:30:00 AM كما عودنا الاستاذ الكبير في مقالاته... لا يفرق بين المذاهب والأديان ودايما طروحاته منطقية ويقول للأعور يا أعور وليس مثل الكثيرين الذين يرون كل العيوب عند غيرهم ولا يرون عيوبهم على كثر بلاويهم
كبير يا أحمد
كبير يأستاذ أحمد كعادتك .. كبير في كتاباتك ... جريئ في أطروحاتك .. لاتأخذك بالحق لومة لائم .. وشكراجزيلاً على هدايتك لأهلنا الشيعة لسواء السبيل .. وما أجمل مقالك الذي عنونته بعنوان آية الله ونصه كالآتي :" في تجمع متواضع خالٍ من البهرجة، وبحضور جمع قليل من وجوه الطائفة الشيعية، أعلن رجل الدين الشيعي علي الصالح قبل أيام تعيين نفسه كأول «آية الله» في تاريخ الكويت، وثاني مرجع ديني بعد المرحوم الميرزا حسن الاحقاقي الحائري، الذي يدين له الشيعة الحساوية بالولاء. وعلى الرغم من حصول السيد الصالح على تأييد مراجع عدة لتعيين نفسه «آية الله» فإنها ربما تكون المرة الأولى التي يقوم فيها رجل دين بمثل هذا التعيين، حيث إن هذا اللقب عادة ما يكتسب مع الوقت، وتزيد أهميته ويزداد أتباع حامله مع زيادة من يتبع فتاواه، ويقرأ مؤلفاته، ويصلي وراءه، ويرجع إليه في الاستفسار عن أحكام الشريعة الإسلامية.وعلى الرغم من كل اللغط الذي دار حول هذا «التعيين من طرف واحد»، فإن الشيخ الصالح نجح في وضع إصبعه على بعض النقاط الحساسة التي طالما تجنب كثيرون التطرق إليها، لتعلق مصالحهم بها. فقد طالب بالمساهمة في إنشاء العديد من المؤسسات الخيرية لمساعدة فقراء الكويت وأهلها المتعففين، وأن تصرف الحقوق الشرعية (الخمس) داخل الكويت في البداية ولا ترسل إلى الخارج، وأن مرجعيته ستغلق كثيرا من الدكاكين المستفيدة من غياب المرجعية المحلية، وما يعنيه ذلك أن أموال الخمس، التي تذهب حاليا إلى إيران والعراق والقليل منها إلى لبنان والإحساء، ستصرف عن طريقه على مستحقيها في الكويت (ولا أدري ما الآلية التي سيتبعها). وقال إنه سيشتري أرضا ويبني عليها عمارة سكنية فيها شقق للشباب الذين يرغبون بالزواج برسوم ميسرة - وهذه مجرد مساهمة منه في حل الأزمة السكنية في الكويت(!) وأنه، كمرجع كويتي، سيساهم في إنشاء مراكز ومؤسسات خيرية داخل الكويت لمساعدة الغيارى العفيفين.وبأنه سيتصدى لكل من يحاول تمزيق الوحدة الوطنية، وأنه يناشد خطباء المساجد و«الحسينيات» عدم سب الصحابة أو الإساءة لزوجات الرسول.ولو تمعنا في تصريح السيد الصالح لوجدنا أن الثقل في كلامه يكمن في تصديه لموضوع تلقي وصرف ما يدفع سنويا من أموال الخمس، والذي يرسل، ومنذ عقود طويلة، إلى المراجع العظام خارج الكويت. والحقيقة أن تاريخ التصرف في أموال الخمس يكتنفه الكثير من التساؤل، فبخلاف ما يصرف على تكاليف الدراسة في الحوزات الدينية، وتخريج رجال دين بعشرات الآلاف، فإن من الصعب، بعد مئات السنين من اتباع هذا النظام المالي الرهيب في حجمه، معرفة كيفية التصرف في ما يتم جمعه من أموال طائلة، حيث لا نجد حقيقة أي مشاريع حيوية ضخمة في أي من الدول ذات العلاقة بالمنطقة، بخلاف مستوصف هنا ومسجد هناك ومدرسة أيتام وورشة تدريب وبعض المشاريع المتواضعة الأخرى، في ظل حاجة المجتمعات الشيعية الماسة للكثير الكثير من المشاريع، وبالذات التعليمية والصحية. فلبنان جبل عامل، التي منها انتقل الفكر الشيعي إلى إيران، وبقية مناطق الشيعة الأخرى ليس فيها جامعة واحدة، بل ربما تخلو حتى من مدرسة ثانوية معتبرة، كالمقاصد سمعة ومكانة.وعليه فإننا، وعلى الرغم من الهوة التي تفصلنا عن الشيخ الصالح، فإننا نؤيد فكرته ضمن نظام مالي واضح وشفاف، ونطالبه كذلك بالعمل على ترسيخ الوحدة الوطنية، وأن يعمل جاهدا على أن تبقى أموال الكويت في الكويت، فلا إيران فقيرة لتحتاج إليها ولا العراق، وإن كانت أنظمتهما المالية أو السياسية فاسدة وخربة، فكل أموال الكويت لن تصلحها.
أحمد الصراف
تعليقات
1 - لا فض فووووووك
واحد من الناس | kuw - Monday 12 April 2010 03:05:00 AM
يااخي انت شنو عفيه، جان زين كل الناس نفسك ونفسك تفكيرك ومنطقك محد يجذب ومحد ينافق ومحد يقص على روحه ويتقبل انه ينتقد دينه ومذهبه ويقول ليش هذا جذي،والله لو 5% من الشعب نفسك، بس ما نبي شي من الدنيا
2 - معلوماتك غير مكتملة
هاشم الحسيني | KUWAIT - Monday 12 April 2010 05:58:00 AM
اعتقد لديك نقص في المعلومات حول المشاريع الخيرية والمدارس الكثيرة في لبنان والتي انشأها سماحة المرجع السيد محمد حسين فضل الله للطائفة الشيعية، ادخل موقعه واسمه ( بينات ) لتقرأ عن تلك المشاريع وتغير نظرتك
3 - جميل أن تصرف في الكويت
محمد القطان | الكويت - Monday 12 April 2010 08:40:00 AM
بادرة طيبة أن تصرف أموال الخمس في داخل الكويت ولكن كيف يتم تزكية المستحق هل تصرف على أساس الأقربون أولى بالمعروف والأحسن أن تذهب أوموال الخمس من الطائفة الشيعية وأموال زكاوات أموال الطائفة السنية إلى وزارة الشؤن حيث أن وزارة الشؤن منذ نشأتها وهي تعطي المحتاجين من الطائفتين بدون أي منه أو لمكاسب انتخابية أو حزبية
4 - قلت خيرا فلا تصمت
محمد القلاف | kuwait - Monday 12 April 2010 09:55:00 AM
سيدي الكاتب المحترم تفضلت بالكتابه وتناولت مواضيع دينيه وأحب أن أوضحلك بعض الأمور :للحصول على مرتبة الاجتهاد لا المرجيه التي تاتي عقبا فانه يتطلب على طالب العلوم الدينيه قطع شوط ليس بالهين او القصير حتى يبلغها اقصد مرحلة الاجتهاد التي دون المرجعيه وقد تكون اكثر من ربع قرن اي 25 سنه واكثر لعله .للحصول على مرتبة الاجتهاد التي دون المرجعية لابد من ان يكون لطالب العلم بحوث وتقارير ومؤلفات لاسيما بالفقه والاصول على ان تكون عميقه ومتخصصه وتضيف شيئ للمكتبه الشيعية .على هذا الوارد سلفا يحصل طالب العلم على اجازه من المراجع بحصوله على مرتبة الاجتهاد ( لا اجازه لاستلام وصرف الخمس ).وبعدها ممكن ان تتم تزكية هذا المجتهد ويكلف من جملة من فضلاء الاجتهاد والمرجعيه ويتصدى لمقام المرجعيه فيصبح مرجع تقليد . فالاليه التي طرحتها تنطبق على بعض المعممين وليسو كلهم،وكثير منهم يتصدى للفتوى ويهب نفسه مقام المرجعية فشانه كزبد البحر ولاحاجة للرد عليه حتى لا ياخذ اكبر من مقامه وحجمه فهو واضح للمتتبع .وان كانت لذلك المعمم حجه فليصرح باسم مرجع واحد مقبول اعطاه اجازة اجتهاد أو جمع خمس .او يصدر كتاب واحد يتناول فيه شيئا من الاصول والفقه . كما أنني لاأنكر أن هناك بعض وكلاء المراجع من طلبة العلم عندهم اجازات لاستلام الاخماس واكثر بل منهم من عنده الاجازه المطلقه للتصرف بالخمس و ولاأنكر أنهم يعملون بصمت وسرية فلاندري عنهم شيئاً ،وهل هم صالحون أم هم كغيرهم من المعممين النصابين الذين يأخذون الخمس من الشيعة لينفقوه على ملذاتهم ويورثونه لأبنائهم وبناتهم ولانسمع منهم غير التصريحات النارية في الصحف واياديهم ملطخة بالمال الحرام ويقيناً أنهم ليسو كامير المؤمنين علي بن ابي طالب سلام الله عليه ينفق مابيمينه ولاتعلم شماله لاصحافه ولاعمارات ولاشقق ولامقالات ودعايات . فكن فطنا سيدي العزيز ونرجوك أن تستمر في مقالاتك التي تبين الحق من الضلال.
5 - البعض
مهند | الكويت - Monday 12 April 2010 11:39:00 AM
لو سمحت من السابق الى الوقت الحالي جزء من اهالي الكويت الحساوية والغالبية العظمي من اهل الاحساء بالعربية السعودية لهم مرجعياتهم المختلفة من كبار مراجع قم والنجف الاشرف وهذا لتصحيح المعلومة المغلوطة من ايام مجيء الميرزا الى الكويت حيث وجود الاحسائين بالديرة قبل بكثير من تواجد الميرزا.
6 - الى جريدة القبس المحترمه
الى جريدة القبس المحترمة | الى جريدة القبس المحترمه - Monday 12 April 2010 05:35:00 PM
شكراً على هذه المقالات الجريئة.
7 - الشغله الهدف الخمس.
العنزى | الكويت - Monday 12 April 2010 09:05:00 PM
صحوة العلامة اسماعيل آل إسحاق الخوئيني بدايتها من الخمس هداه الله.. ان شئت ارجع اليه لتعرف الحق من الخطاء وهو من الائمه الكبار عند الشيعه ماذا قال بالخمس ولماذا ترك المذهب وهو ايه واحد الذين رشحوا انفسهم لرئاسه الجمهوريه الايرانيه
8 - مبدع يالصراف
احمد | الكويت - Tuesday 13 April 2010 03:30:00 AM
كما عودنا الاستاذ الكبير في مقالاته... لا يفرق بين المذاهب والأديان ودايما طروحاته منطقية ويقول للأعور يا أعور وليس مثل الكثيرين الذين يرون كل العيوب عند غيرهم ولا يرون عيوبهم على كثر بلاويهم