إلتماس إلى ملك البحرين صرح مصدر مسؤول بجهاز الأمن الوطني في البحرين بأنه جرى إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص هم: محمد حبيب منصور الصفاف وشهرته محمد حبيب المقداد، وسعيد ميرزا أحمد وشهرته سعيد النوري، وعبدالغني علي عيسى خنجر، بتهمة الاشتراك مع عبدالجليل عبدالله يوسف السنكيس وآخرين في شبكة تنظيمية تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد.وأوضح المصدر أن هذه الشبكة، والتي بدأت تتكشف ملامحها من خلال البحث والتحريات، تتضمن توزيعاً للأدوار وممارسات غير قانونية وأمورا أخرى من شأنها “الإضرار باستقرار مملكة البحرين وتهديد السلم الأهلي وتعريض حياة الأبرياء وممتلكاتهم للخطر”، مشيرا إلى أن دعوات “التحريض لاستخدام العنف والقيام بأعمال إرهابية واستغلال دور العبادة لغير ما خصص لها والمساس بالثوابت الوطنية هي جزء من مهام تلك الشبكة”.وأشارت مصادر صحفية محايدة أن الشبكة لديها اتصالات مع جهات إيرانية من خلال رصد تصريحات أفرادها الإعلامية عبر وسائل إعلام مقربة من النظام الإيراني. وفي أحدث تبعات الإطاحة بهذه الشبكة، اعتقل جهاز الأمن الوطني البحريني 94 بحرينيا “تم التغرير بهم وارتكبوا جرائم حرق وقاموا بأعمال شغب وتخريب في مختلف مناطق البحرين منذ بداية العام الحالي”. وصرح مصدر امني بحريني مسؤول ان «المعلومات والتحريات بشأن الشبكة التنظيمية التي تستهدف المساس بالامن الوطني والاضرار باستقرار البلاد اكدت ان المتهمين واخرين في الداخل والخارج يتزعمون جماعات تخريبية تعمل تحت امرتهم ويقدمون لها التمويل والدعم المالي للقيام باعمال الارهاب والعنف في مناطق مختلفة بمملكة البحرين».وأوضح المصدر في تصريح بثته وكالة أنباء البحرين ان القصد من هذه الاعمال «نشر الفوضى وتعكير صفو الامن والفرقة الوطنية والاساءة لسمعة مملكة البحرين في الخارج ببث انباء كاذبة ومغرضة اضافة الى استهداف حياة الابرياء وحرياتهم وممتلكاتهم».واضاف المصدر ان اعترافات المتهمين «كشفت عن تلقيهم اموالا وتبرعات من رجال دين وتجار تحت غطاءات مختلفة وبانهم قاموا بتوجيه هذه الاموال لتمويل تلك الجماعات للقيام باعمالهم المدانة والمشينة».واعرب المصدر الامني عن استغرابه واستنكاره لمحاولة البعض «استباق الاحداث عن جهل او تعمد واطلاق ادعاءات تبرئ المتهمين قبل ان تقول السلطة القضائية كلمتها»، محذرا من ان «اية محاولة للنيل من سلامة الاجراءات والتعرض للاجهزة الامنية بغرض اثارة الرأي العام دون وجه حق من شأنها ان تضع اصحابها امام المساءلة القانونية». ولكن محامي الشيطان المدعو علي سلمان انتقد القبض على هؤلاء المجرمين الإرهابيين واعتبر أن تفريق المتظاهرين الشيعة الذين انطلقوا يخربون الممتلكات في مواجهات يومية بين هؤلاء المتظاهرين الشيعة التي تحركهم إيران وقوات الأمن بسبب اعتقالات طالت الإرهابيين وزعم شيخ الإرهابيين علي سلمان رئيس 'جمعية الوفاق الوطني' الإسلامية وأكبر تكتل شيعي في البرلمان، في مؤتمر صحافي ، إن 'الطريقة التي جرى بها التعامل مع الحملة الأمنية القائمة خلال أسبوع واحد دمرت عشر سنوات من التقدم في هذا البلد'. وحاول إظهار حرصه على سمعة البحرين حينما اتهم سلمان الحكومة بـ'تشويه سجل حقوق الإنسان في البحرين وحذر من أن أعمال العنف التي لن تحل المشاكل القائمة'. ولكن هذا الشيخ سلمان لم يوجه اللوم على الإرهابيين من شيعة البحرين الذين دمروا الممتلكات وأزهقوا الأرواح ووجه اللوم إلى سلطات الأمن التي تحافظ على استقرار البلاد . ونحن بدورنا نقول : حفظ الله البحرين وملكها الحبيب وشعبها وكل السنة والشيعة المعارضين للخط الصفوي المجوسي من كيد إيران ومطامعها الإستعمارية ونواياها الخبيثة لاحتلال دولنا العربية واحدة تلو الأخرى . ولكن نرجو من سموك ياصاحب السمو أن توعز للجهات الأمنية بأن تنتبه لمخططات بعض الشيعة البحرينيين العملاء لإيران ، إذ أن بعض الشيعة الذين اكتشفوا زيف المذهب الشيعي بنسخته المجوسية الفارسية ،وأدركوا أن مذهب آل البيت الصحيح الخالي من الزيغ والضلال هو مذهب أهل السنة رغم الدعاية والاكاذيب والخزعبلات والتهديدات الصفوية الإيرانية . ولذلك نبذوا التشيع الصفوي واهتدوا إلى المذهب السني .وقد اكتشف أمرهم جواسيس الصفويين من الشيعة فهددوهم بضرورة ترك المذهب السني والعودة إلى مذهب المتعة ونهب الأموال الصفوي .ولكن هؤلاء المهتدين رفضواالعودة للشرك بالله ومذهب الضلال بعد أن ذاقوا حلاوة الإيمان الحقيقي . فماذا فعل بهم الصفويون البحرينيون . أبلغوا الجهات الأمنية البحرينية أن هؤلاء المهتدين من ضمن الشبكة التخريبية التي تديرها إيران والتي قامت بأعمال التخريب والتدمير في البحرين ، فقامت السلطات الأمنية البحرينية بالقبض عليهم بناءً على تلك الوشاية الكاذبة ونحن متأكدون أن أحدهم مقبوض عليه واسمه ع. ح. ،وهو من أفضل الشباب المهتدين إلى السنة .وهؤلاء الأنجاس يضحكون وفرحين بعدما انتقموا من حسن وخدعوا السلطات البحرينية . كما أن هؤلاء المجرمين يقومون بخطف المتسننين والمتستتات للإنتقام منهم . فنحن مجموعة من الخليجيين والعرب والبحرينيين الذين كنا شيعة ثم هدانا الله إلى طريقه المستقيم توجهنا إلى المواقع الإلكترونية لننشر تأيدنا لخطوات الحكومة في التصدي لهؤلاء الإرهابيين الصفويين ونلتمس من سموكم حمايتنا من عملاء إيران البحرينيين وغيرهم .وجزاكم الله كل خير . مجموعة من الشيعة المهتدين لمذهب الحق السني تعليق تتقدم مجموعتنا المهتدية بالشكر الجزيل لصاحب الجلالة ملك البحرين حفظه الله تعالى لتفهمه لمأساة إخواننا المهتدين للتوحيد وسنة رسولنا الكريم (ص) وافراجه عنهم ونناشده حمايتنا من أقاربنا الصفويين الذين ارتكبوا جرائم بحقنا رجالاً ونساءً لايمكن تصورها لأننا اهتدينا للحق ونرجو منه ومن حكام الخليج الكرام بمساعدة المهتدين الشيعة للمذهب السني وأعدادهم لاتحصى ولكنهم خائفون من الإرهاب الإيراني الذي يستهدفهم فنحن أمانة في أعناقكم إلى يوم الدين وجزاكم الله عنا كل خير .
إلتماس إلى ملك البحرين
صرح مصدر مسؤول بجهاز الأمن الوطني في البحرين بأنه جرى إلقاء القبض على ثلاثة أشخاص هم: محمد حبيب منصور الصفاف وشهرته محمد حبيب المقداد، وسعيد ميرزا أحمد وشهرته سعيد النوري، وعبدالغني علي عيسى خنجر، بتهمة الاشتراك مع عبدالجليل عبدالله يوسف السنكيس وآخرين في شبكة تنظيمية تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد.وأوضح المصدر أن هذه الشبكة، والتي بدأت تتكشف ملامحها من خلال البحث والتحريات، تتضمن توزيعاً للأدوار وممارسات غير قانونية وأمورا أخرى من شأنها “الإضرار باستقرار مملكة البحرين وتهديد السلم الأهلي وتعريض حياة الأبرياء وممتلكاتهم للخطر”، مشيرا إلى أن دعوات “التحريض لاستخدام العنف والقيام بأعمال إرهابية واستغلال دور العبادة لغير ما خصص لها والمساس بالثوابت الوطنية هي جزء من مهام تلك الشبكة”.وأشارت مصادر صحفية محايدة أن الشبكة لديها اتصالات مع جهات إيرانية من خلال رصد تصريحات أفرادها الإعلامية عبر وسائل إعلام مقربة من النظام الإيراني. وفي أحدث تبعات الإطاحة بهذه الشبكة، اعتقل جهاز الأمن الوطني البحريني 94 بحرينيا “تم التغرير بهم وارتكبوا جرائم حرق وقاموا بأعمال شغب وتخريب في مختلف مناطق البحرين منذ بداية العام الحالي”.
وصرح مصدر امني بحريني مسؤول ان «المعلومات والتحريات بشأن الشبكة التنظيمية التي تستهدف المساس بالامن الوطني والاضرار باستقرار البلاد اكدت ان المتهمين واخرين في الداخل والخارج يتزعمون جماعات تخريبية تعمل تحت امرتهم ويقدمون لها التمويل والدعم المالي للقيام باعمال الارهاب والعنف في مناطق مختلفة بمملكة البحرين».وأوضح المصدر في تصريح بثته وكالة أنباء البحرين ان القصد من هذه الاعمال «نشر الفوضى وتعكير صفو الامن والفرقة الوطنية والاساءة لسمعة مملكة البحرين في الخارج ببث انباء كاذبة ومغرضة اضافة الى استهداف حياة الابرياء وحرياتهم وممتلكاتهم».واضاف المصدر ان اعترافات المتهمين «كشفت عن تلقيهم اموالا وتبرعات من رجال دين وتجار تحت غطاءات مختلفة وبانهم قاموا بتوجيه هذه الاموال لتمويل تلك الجماعات للقيام باعمالهم المدانة والمشينة».واعرب المصدر الامني عن استغرابه واستنكاره لمحاولة البعض «استباق الاحداث عن جهل او تعمد واطلاق ادعاءات تبرئ المتهمين قبل ان تقول السلطة القضائية كلمتها»، محذرا من ان «اية محاولة للنيل من سلامة الاجراءات والتعرض للاجهزة الامنية بغرض اثارة الرأي العام دون وجه حق من شأنها ان تضع اصحابها امام المساءلة القانونية».
ولكن محامي الشيطان المدعو علي سلمان انتقد القبض على هؤلاء المجرمين الإرهابيين واعتبر أن تفريق المتظاهرين الشيعة الذين انطلقوا يخربون الممتلكات في مواجهات يومية بين هؤلاء المتظاهرين الشيعة التي تحركهم إيران وقوات الأمن بسبب اعتقالات طالت الإرهابيين وزعم شيخ الإرهابيين علي سلمان رئيس 'جمعية الوفاق الوطني' الإسلامية وأكبر تكتل شيعي في البرلمان، في مؤتمر صحافي ، إن 'الطريقة التي جرى بها التعامل مع الحملة الأمنية القائمة خلال أسبوع واحد دمرت عشر سنوات من التقدم في هذا البلد'. وحاول إظهار حرصه على سمعة البحرين حينما اتهم سلمان الحكومة بـ'تشويه سجل حقوق الإنسان في البحرين وحذر من أن أعمال العنف التي لن تحل المشاكل القائمة'. ولكن هذا الشيخ سلمان لم يوجه اللوم على الإرهابيين من شيعة البحرين الذين دمروا الممتلكات وأزهقوا الأرواح ووجه اللوم إلى سلطات الأمن التي تحافظ على استقرار البلاد .
ونحن بدورنا نقول : حفظ الله البحرين وملكها الحبيب وشعبها وكل السنة والشيعة المعارضين للخط الصفوي المجوسي من كيد إيران ومطامعها الإستعمارية ونواياها الخبيثة لاحتلال دولنا العربية واحدة تلو الأخرى . ولكن نرجو من سموك ياصاحب السمو أن توعز للجهات الأمنية بأن تنتبه لمخططات بعض الشيعة البحرينيين العملاء لإيران ، إذ أن بعض الشيعة الذين اكتشفوا زيف المذهب الشيعي بنسخته المجوسية الفارسية ،وأدركوا أن مذهب آل البيت الصحيح الخالي من الزيغ والضلال هو مذهب أهل السنة رغم الدعاية والاكاذيب والخزعبلات والتهديدات الصفوية الإيرانية .
ولذلك نبذوا التشيع الصفوي واهتدوا إلى المذهب السني .وقد اكتشف أمرهم جواسيس الصفويين من الشيعة فهددوهم بضرورة ترك المذهب السني والعودة إلى مذهب المتعة ونهب الأموال الصفوي .ولكن هؤلاء المهتدين رفضواالعودة للشرك بالله ومذهب الضلال بعد أن ذاقوا حلاوة الإيمان الحقيقي . فماذا فعل بهم الصفويون البحرينيون . أبلغوا الجهات الأمنية البحرينية أن هؤلاء المهتدين من ضمن الشبكة التخريبية التي تديرها إيران والتي قامت بأعمال التخريب والتدمير في البحرين ، فقامت السلطات الأمنية البحرينية بالقبض عليهم بناءً على تلك الوشاية الكاذبة ونحن متأكدون أن أحدهم مقبوض عليه واسمه ع. ح. ،وهو من أفضل الشباب المهتدين إلى السنة .وهؤلاء الأنجاس يضحكون وفرحين بعدما انتقموا من حسن وخدعوا السلطات البحرينية . كما أن هؤلاء المجرمين يقومون بخطف المتسننين والمتستتات للإنتقام منهم . فنحن مجموعة من الخليجيين والعرب والبحرينيين الذين كنا شيعة ثم هدانا الله إلى طريقه المستقيم توجهنا إلى المواقع الإلكترونية لننشر تأيدنا لخطوات الحكومة في التصدي لهؤلاء الإرهابيين الصفويين ونلتمس من سموكم حمايتنا من عملاء إيران البحرينيين وغيرهم .وجزاكم الله كل خير .
مجموعة من الشيعة المهتدين لمذهب الحق السني
تعليق
تتقدم مجموعتنا المهتدية بالشكر الجزيل لصاحب الجلالة ملك البحرين حفظه الله تعالى لتفهمه لمأساة إخواننا المهتدين للتوحيد وسنة رسولنا الكريم (ص) وافراجه عنهم ونناشده حمايتنا من أقاربنا الصفويين الذين ارتكبوا جرائم بحقنا رجالاً ونساءً لايمكن تصورها لأننا اهتدينا للحق ونرجو منه ومن حكام الخليج الكرام بمساعدة المهتدين الشيعة للمذهب السني وأعدادهم لاتحصى ولكنهم خائفون من الإرهاب الإيراني الذي يستهدفهم فنحن أمانة في أعناقكم إلى يوم الدين وجزاكم الله عنا كل خير .