مدرسو الجامعة وياسر استنكرت جمعية أعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت التصريحات الخبيثة والمشينة التي لا يتلفظ بها إلا فاسق أو زنديق بحق أم المؤمنين السيدة عائشة بنت ابي بكر رضي الله عنهما. وقال بيان أعضاء هيئة التدريس "إن تصريحات الهارب من العدالة المدعو ياسر الحبيب, وطعنه الخبيث بام المؤمنين زوجة خير خلق الله عليه الصلاة والسلام العالمة الفقيهة, جرح عقيدة مشاعر المسلمين في مشارق الارض ومغاربها.واننا في جمعية اعضاء هيئة التدريس اذ نبرأ الى الله سبحانه وتعالى من هذا الطعن, فإننا نهيب بالحكومة ووزارة الداخلية على وجه الخصوص الاضطلاع بمسؤولياتها لالقاء القبض على هذا المجرم الهارب من العدالة, ومحاسبة كل من سهل هروبه, كما ندعو المسلمين من كل الطوائف استنكار هذا العمل المشين, والحفاظ على وحدة المسلمين في هذه الايام المباركة وحسبنا الله ونعم الوكيل." من ناحية أخرى ادانت مجموعة من الاكاديميين الشيعة في الكويت بشدة تطاول المدعو ياسر الحبيب على امهات المؤمنين معتبرة هذا سلوك لااخلاقي وغير مسؤول ويتعارض مع تعاليم مدرسة اهل البيت ومبادئ الوحدة الوطنية.واكد هؤلاء الاكاديميين في بيان لهم ان اي مساس برسول الله صلى الله عليه وسلم هو مساس بهم وبكل ابناء الامة الاسلامية داعين الجميع الى التصدي للفتنة الطائفية ونبذ كل اشكال الاستفزاز والتحريض . ولم يرفض التوقيع على بيان أعضاء هيئة التدريس إلا الشعوبيون الشيعة التابعون لدولة إيران الصفوية رغم تمتعهم بحمل الجنسية الكويتية التي لايقيمون لها أي زمن وفي ما يلي نص البيان والموقعون عليه: بيان صادر من مجموعة من الاكاديميين في الكويت بسم الله الرحمن الرحيم "اذ تلقونه بالسنتكم وتقولون بافواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم" (سورة النور 15)اطلعنا اخيرا على ما قام به البعض من سلوك مشبوه, ونشره موادا على موقعه بشبكة المعلومات, تتضمن تطاولا سافرا على بعض امهات المؤمنين, بعبارات مشينة وكلمات معيبة لا تمثل إلا صاحبها الذي اعتاد هذا السلوك الشاذ, والذي ادانه علماء الدين في بيانهم المؤرخ في 26/11/2004 والمتعلق بمقال في مجلة المنبر.إننا ندين بشدة وبكل صراحة ووضوح هذه السلوك اللااخلاقي وغير المسؤول والذي يتعارض مع تعاليم مدرسة اهل البيت (ع) وابسط مبادئ الوحدة الوطنية ونعبر عن مشاعر الغضب التي انتابتنا جميعا, لان اي مساس برسول الله صلى الله عليه وسلم مساس بنا, وما يسوء المسلمين يسوؤنا فنحن في قارب واحد.وندعو الجميع التصدي للفتنة الطائفية ووأدها, وعدم الانسياق وراء الآلة المشبوهة التي تعمل على صناعة الفتنة وادارتها, ونبذ كل اشكال الاستفزاز والتحريض, الذي لا يصب إلا في صالح المشروع الطائفي الذي يعمل اعداء الامة على تنفيذه.وان كنا قد عبرنا عن غضبنا تجاه هذا السلوك المنفلت,نترقب من الاخرين ان يكون لهم موقف واضح وصريح من اولئك الذين ينشرون ثقافة التكفير ويسيئون لعقائد الطرف الآخر, حتى يعرف الموتورون من كل جانب ان لا مكان بيننا للمتطرفين. - د.حسن عبدالله جوهر- د.جعفر عباس حاجي- د.خالد عودة الفضلي- د.خليل عبدالله ابل- د.حامد حافظ العبدالله- د.ياسر محمد الصالح- د.صلاح الفضلي- د.علي دشتي- د.عبدالله سهر- د.عبدالصمد سيد عبدالصمد- د.جلال محمد آل رشيد- د.سامي ناصر خليفة- د.محمد ابراهيم زينل- د. يوسف حسن جواد- د.جاسم العلي- د.حسن بهبهاني- د.علي هادي- د.هاني المزيدي- د.محمود عبدالنبي الموسوي- د.حسن علي كمال- د.علي عبدالله جمال- د.محمود عبدالله حسين- د.مصطفى عبدالعزيز فرج- د.يوسف عبدالرسول بو عباس- د. عبدالله اكبر جبر- د.جمال عبدالخضر عبد الرحيم- د.حسن عبدالله بو عباس- د.عادل عيسى اليوسفي- د. حسين علي المسري- د.عبدالصمد حسين ندوم- د.عبدالله محمد الغريب- د.علي ملا علي- د.عبدالنبي طاهرالعطار- د.عيسى حسن رمضان- د.محم ابراهيم اشكناني- د.محمد علي المؤمن- د.محمد علي شمساه- د.نبيل عبدالله القلاف- د.يوسف يعقوب بو عباس- د.محسن سيد محمد الحسيني- د.عمار محمد جعفر- د. مهدي حمزة السلمان- د. عبدالحكيم عبدالرحمن الصغير- د.عبدالعزيز ابراهيم العطار- د. علي حسين عبدالله- د.يوسف سيد خلف- د. احمد غلوم اشكناني- د. عماد عبدالعزيز خورشيد- د. مصطفى سيد احمد الموسوي- د. عبدالعزيز عبدالمحسن تقي- د.جاسم محمد الاستاذ- د. حبيب غلوم ندوم- د.عبد الامير فاضل الهندال- د. علي يحيى بومجداد- د.عادل عبدالله دشتي- د.حسن عبدالعزيز الموسوي- د. طاهر احمد الصحاف- د.احمد دشتي- د. جواد حسن القراشي
مدرسو الجامعة وياسر
استنكرت جمعية أعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت التصريحات الخبيثة والمشينة التي لا يتلفظ بها إلا فاسق أو زنديق بحق أم المؤمنين السيدة عائشة بنت ابي بكر رضي الله عنهما.
وقال بيان أعضاء هيئة التدريس "إن تصريحات الهارب من العدالة المدعو ياسر الحبيب, وطعنه الخبيث بام المؤمنين زوجة خير خلق الله عليه الصلاة والسلام العالمة الفقيهة, جرح عقيدة مشاعر المسلمين في مشارق الارض ومغاربها.واننا في جمعية اعضاء هيئة التدريس اذ نبرأ الى الله سبحانه وتعالى من هذا الطعن, فإننا نهيب بالحكومة ووزارة الداخلية على وجه الخصوص الاضطلاع بمسؤولياتها لالقاء القبض على هذا المجرم الهارب من العدالة, ومحاسبة كل من سهل هروبه, كما ندعو المسلمين من كل الطوائف استنكار هذا العمل المشين, والحفاظ على وحدة المسلمين في هذه الايام المباركة وحسبنا الله ونعم الوكيل."
من ناحية أخرى ادانت مجموعة من الاكاديميين الشيعة في الكويت بشدة تطاول المدعو ياسر الحبيب على امهات المؤمنين معتبرة هذا سلوك لااخلاقي وغير مسؤول ويتعارض مع تعاليم مدرسة اهل البيت ومبادئ الوحدة الوطنية.واكد هؤلاء الاكاديميين في بيان لهم ان اي مساس برسول الله صلى الله عليه وسلم هو مساس بهم وبكل ابناء الامة الاسلامية داعين الجميع الى التصدي للفتنة الطائفية ونبذ كل اشكال الاستفزاز والتحريض . ولم يرفض التوقيع على بيان أعضاء هيئة التدريس إلا الشعوبيون الشيعة التابعون لدولة إيران الصفوية رغم تمتعهم بحمل الجنسية الكويتية التي لايقيمون لها أي زمن وفي ما يلي نص البيان والموقعون عليه:
بيان صادر من مجموعة من الاكاديميين في الكويت بسم الله الرحمن الرحيم
"اذ تلقونه بالسنتكم وتقولون بافواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم" (سورة النور 15)اطلعنا اخيرا على ما قام به البعض من سلوك مشبوه, ونشره موادا على موقعه بشبكة المعلومات, تتضمن تطاولا سافرا على بعض امهات المؤمنين, بعبارات مشينة وكلمات معيبة لا تمثل إلا صاحبها الذي اعتاد هذا السلوك الشاذ, والذي ادانه علماء الدين في بيانهم المؤرخ في 26/11/2004 والمتعلق بمقال في مجلة المنبر.إننا ندين بشدة وبكل صراحة ووضوح هذه السلوك اللااخلاقي وغير المسؤول والذي يتعارض مع تعاليم مدرسة اهل البيت (ع) وابسط مبادئ الوحدة الوطنية ونعبر عن مشاعر الغضب التي انتابتنا جميعا, لان اي مساس برسول الله صلى الله عليه وسلم مساس بنا, وما يسوء المسلمين يسوؤنا فنحن في قارب واحد.وندعو الجميع التصدي للفتنة الطائفية ووأدها, وعدم الانسياق وراء الآلة المشبوهة التي تعمل على صناعة الفتنة وادارتها, ونبذ كل اشكال الاستفزاز والتحريض, الذي لا يصب إلا في صالح المشروع الطائفي الذي يعمل اعداء الامة على تنفيذه.وان كنا قد عبرنا عن غضبنا تجاه هذا السلوك المنفلت,نترقب من الاخرين ان يكون لهم موقف واضح وصريح من اولئك الذين ينشرون ثقافة التكفير ويسيئون لعقائد الطرف الآخر, حتى يعرف الموتورون من كل جانب ان لا مكان بيننا للمتطرفين.
- د.حسن عبدالله جوهر- د.جعفر عباس حاجي- د.خالد عودة الفضلي- د.خليل عبدالله ابل- د.حامد حافظ العبدالله- د.ياسر محمد الصالح- د.صلاح الفضلي- د.علي دشتي- د.عبدالله سهر- د.عبدالصمد سيد عبدالصمد- د.جلال محمد آل رشيد- د.سامي ناصر خليفة- د.محمد ابراهيم زينل- د. يوسف حسن جواد- د.جاسم العلي- د.حسن بهبهاني- د.علي هادي- د.هاني المزيدي- د.محمود عبدالنبي الموسوي- د.حسن علي كمال- د.علي عبدالله جمال- د.محمود عبدالله حسين- د.مصطفى عبدالعزيز فرج- د.يوسف عبدالرسول بو عباس- د. عبدالله اكبر جبر- د.جمال عبدالخضر عبد الرحيم- د.حسن عبدالله بو عباس- د.عادل عيسى اليوسفي- د. حسين علي المسري- د.عبدالصمد حسين ندوم- د.عبدالله محمد الغريب- د.علي ملا علي- د.عبدالنبي طاهرالعطار- د.عيسى حسن رمضان- د.محم ابراهيم اشكناني- د.محمد علي المؤمن- د.محمد علي شمساه- د.نبيل عبدالله القلاف- د.يوسف يعقوب بو عباس- د.محسن سيد محمد الحسيني- د.عمار محمد جعفر- د. مهدي حمزة السلمان- د. عبدالحكيم عبدالرحمن الصغير- د.عبدالعزيز ابراهيم العطار- د. علي حسين عبدالله- د.يوسف سيد خلف- د. احمد غلوم اشكناني- د. عماد عبدالعزيز خورشيد- د. مصطفى سيد احمد الموسوي- د. عبدالعزيز عبدالمحسن تقي- د.جاسم محمد الاستاذ- د. حبيب غلوم ندوم- د.عبد الامير فاضل الهندال- د. علي يحيى بومجداد- د.عادل عبدالله دشتي- د.حسن عبدالعزيز الموسوي- د. طاهر احمد الصحاف- د.احمد دشتي- د. جواد حسن القراشي