شملان العيسى هناك كاتب وناشط علماني يحاول التخلص من عقده النفسية والجنسية بمحاولة إثبات أنه يسمو فوق الطائفية . فبدل أن يكون منصفاً فيعدل فيكتاباته بين المذاهب الإسلاميه وغير الإسلامية نراه يوجه سهامه إلى المذهب السني الذي يدين به أهله وراح يتهكم عليه .ويجامل في ذلك كل ملة يهودية ونصرانية ورافضية وحتى إلحادية . هذا المشهور بالإضطرب العقلي والسلوكي تعرض في حياته لعدة تجارب جعلته متحللاً أخلاقياً ودينياً فرغم أنه ينتسب إلى عائلة كريمة هي عائلة القناعات أكثر أفرادها من الأشراف والذين لهم أيادي بيضاء رجالاً ونساءً كالمرحوم عبدالله العلي المطوع وخالد السلطان العيسى وغيرهم من الذين ندعوا لهم بالأجر العظيم رجالاً ونساءً. ولكن قلة من أفرادها مشهورين بالتحلل الأخلاقي والديني ،وهذا الشملان هو أحد من ينتمي إلى هذه الفئة المنحلة من هذه العائلة الكريمة ،ولذلك عدة أسباب منها أن أن بعض أخواله من الهنود ،ومعلوم مافي الهند من إختلاط في الأفكار إبتداءً من الهندوسية وليس انتهاءً بعبدة الفئران والشيطان ، وثانياص لأنه تعرض في شبابه إلى حادث تصادم أثر على عقله ، مما جعل حالته ينتابها بعض التناقض الذي نفر منه كثيراً من أصدقائه ،وثالثاً لأنه متزوج من أمريكية ليس لها معرفة بالإسلام ولاأهله أي معرفة ، إضافة إلى انحرافه الأخلاقي والسلوكي كولعه بشرب الخمر هذا هو شملان لعيسى الذي لم يكتب في يوم من الأيام الدين وخاصة أهل السنة ، لم يحركه الجور والإفتراء الذي صبه المزني به ياسر الحبيب على أمنا عائشة رضي الله عنها ،ولكنه راح يبرر سلوكه بانحراف في مناهج التعليم ووجوب تعديله ، وهي دعوة يطلقها الروافض في الكويت لأن فيها ثناء على الصحابة وفضل من بشرهم رسولنا الكريم (ص) بالجنة ونورد لكم بعض ماكتبه هذاا المنحرف عقلياً وسلوكياً الدكتور شملان العيسى : "يخطئ من يظن ان اسقاط مجلس الوزراء الجنسية الكويتية عن ياسر الحبيب سينهي الاحتقان الطائفي في الكويت وان البلد سيعيش في المرحلة القادمة فترة هدوء واستقرار سياسي بعيداً عن المزايدات السياسية والشحن والطائفي.. فالحلول المؤقتة والسريعة لن تحل المشكلة لانها مؤقتة ولا تعالج المشكلة من جذورها.من الحقائق التي علينا معرفتها ان الكويت اليوم لم تعد البلد الآمن والمستقر كما كانت في السابق وهي ليست بعيدة عن المشاكل الطائفية والقبلية التي تعصف بالمنطقة المجاورة.. علينا ان نعرف ان خالد الشيخ الباكستاني الذي ولد في الكويت وتعلم في مدارسها هو المسؤول الأول عن عمليات 11 سبتمبر المشؤومة وان سليمان بوغيث الناطق الرسمي باسم تنظيم القاعدة كويتي بالتأسيس تعلم في مدارس الكويت وكذلك ياسر الحبيب درس وتعلم في الكويت.. وكل المتطرفين والمغالين بالدين والجهاديين الارهابيين الذين ذهبوا للجهاد في افغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك وكشمير واخيرا في العراق كلهم مواطنون كويتيون مما يدل دلالة قاطعة ان نظامنا التعليمي لا يفرخ عناصر تسخر من الاقليات الشيعية فقط بل يخرج ويحتضن ويفرخ التطرف والكراهية للآخر.السؤال الذي يسأله الجميع.. من هو المسؤول عن كل ذلك؟ التطرف والمغالاة في الدين والإرهاب الفكري؟ هل هو النظام التعليمي؟ او الانفتاح الاعلامي للصحافة والفضائيات وحرية الكلمة هي المسؤولة؟ الغريب أن هذا المشهور باعوجاجه ينتقد مناخ الحرية في الكويت حينما بدأت سياطها تلسعه ولكنه كان يرفض أي هذا الطرح قبل ذلك حينما كان ذلك المناخ يخدمه ويخدم شلته . وإنني أدعوكم لكشف هذه الشلة التي ينتمي إليها شملان العيسى وفضحها حتى يكتشف كل واحد مدى خداعهم وارتباط الليبراليين بالروافض وتبادل المصالح معهم على حساب أهل السنة المرسل :عبيد البندر
شملان العيسى
هناك كاتب وناشط علماني يحاول التخلص من عقده النفسية والجنسية بمحاولة إثبات أنه يسمو فوق الطائفية . فبدل أن يكون منصفاً فيعدل فيكتاباته بين المذاهب الإسلاميه وغير الإسلامية نراه يوجه سهامه إلى المذهب السني الذي يدين به أهله وراح يتهكم عليه .ويجامل في ذلك كل ملة يهودية ونصرانية ورافضية وحتى إلحادية . هذا المشهور بالإضطرب العقلي والسلوكي تعرض في حياته لعدة تجارب جعلته متحللاً أخلاقياً ودينياً فرغم أنه ينتسب إلى عائلة كريمة هي عائلة القناعات أكثر أفرادها من الأشراف والذين لهم أيادي بيضاء رجالاً ونساءً كالمرحوم عبدالله العلي المطوع وخالد السلطان العيسى وغيرهم من الذين ندعوا لهم بالأجر العظيم رجالاً ونساءً. ولكن قلة من أفرادها مشهورين بالتحلل الأخلاقي والديني ،وهذا الشملان هو أحد من ينتمي إلى هذه الفئة المنحلة من هذه العائلة الكريمة ،ولذلك عدة أسباب منها أن أن بعض أخواله من الهنود ،ومعلوم مافي الهند من إختلاط في الأفكار إبتداءً من الهندوسية وليس انتهاءً بعبدة الفئران والشيطان ، وثانياص لأنه تعرض في شبابه إلى حادث تصادم أثر على عقله ، مما جعل حالته ينتابها بعض التناقض الذي نفر منه كثيراً من أصدقائه ،وثالثاً لأنه متزوج من أمريكية ليس لها معرفة بالإسلام ولاأهله أي معرفة ، إضافة إلى انحرافه الأخلاقي والسلوكي كولعه بشرب الخمر هذا هو شملان لعيسى الذي لم يكتب في يوم من الأيام الدين وخاصة أهل السنة ، لم يحركه الجور والإفتراء الذي صبه المزني به ياسر الحبيب على أمنا عائشة رضي الله عنها ،ولكنه راح يبرر سلوكه بانحراف في مناهج التعليم ووجوب تعديله ، وهي دعوة يطلقها الروافض في الكويت لأن فيها ثناء على الصحابة وفضل من بشرهم رسولنا الكريم (ص) بالجنة ونورد لكم بعض ماكتبه هذاا المنحرف عقلياً وسلوكياً الدكتور شملان العيسى : "يخطئ من يظن ان اسقاط مجلس الوزراء الجنسية الكويتية عن ياسر الحبيب سينهي الاحتقان الطائفي في الكويت وان البلد سيعيش في المرحلة القادمة فترة هدوء واستقرار سياسي بعيداً عن المزايدات السياسية والشحن والطائفي.. فالحلول المؤقتة والسريعة لن تحل المشكلة لانها مؤقتة ولا تعالج المشكلة من جذورها.من الحقائق التي علينا معرفتها ان الكويت اليوم لم تعد البلد الآمن والمستقر كما كانت في السابق وهي ليست بعيدة عن المشاكل الطائفية والقبلية التي تعصف بالمنطقة المجاورة.. علينا ان نعرف ان خالد الشيخ الباكستاني الذي ولد في الكويت وتعلم في مدارسها هو المسؤول الأول عن عمليات 11 سبتمبر المشؤومة وان سليمان بوغيث الناطق الرسمي باسم تنظيم القاعدة كويتي بالتأسيس تعلم في مدارس الكويت وكذلك ياسر الحبيب درس وتعلم في الكويت.. وكل المتطرفين والمغالين بالدين والجهاديين الارهابيين الذين ذهبوا للجهاد في افغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك وكشمير واخيرا في العراق كلهم مواطنون كويتيون مما يدل دلالة قاطعة ان نظامنا التعليمي لا يفرخ عناصر تسخر من الاقليات الشيعية فقط بل يخرج ويحتضن ويفرخ التطرف والكراهية للآخر.السؤال الذي يسأله الجميع.. من هو المسؤول عن كل ذلك؟ التطرف والمغالاة في الدين والإرهاب الفكري؟ هل هو النظام التعليمي؟ او الانفتاح الاعلامي للصحافة والفضائيات وحرية الكلمة هي المسؤولة؟
الغريب أن هذا المشهور باعوجاجه ينتقد مناخ الحرية في الكويت حينما بدأت سياطها تلسعه ولكنه كان يرفض أي هذا الطرح قبل ذلك حينما كان ذلك المناخ يخدمه ويخدم شلته . وإنني أدعوكم لكشف هذه الشلة التي ينتمي إليها شملان العيسى وفضحها حتى يكتشف كل واحد مدى خداعهم وارتباط الليبراليين بالروافض وتبادل المصالح معهم على حساب أهل السنة
المرسل :عبيد البندر