حييت أيها البطل الشيعي يحاول أعداء العرب أن يلحقوا أكبر الضرر بسمعتهم،ويصفون العرب بالتخلف والفوضى وأنه يجب استعمارهم حتى يسوسهم ويقودوهم بالوعد أوبالوعيد.وقد تكرر هذا النقد الجائر ضد العرب حتى من العرب أنفسهم ،ولكن هؤلاء وألئك المبغضون للعرب والمتبرئون من عروبتهم لم يسألوا أنفسهم :ماذا بوسع العرب أو قادتهم المخلصين أن يفعلوا إزاء مدلهمات لاقبل لهم بها ؟ ومن عدو صفوي يقتل الأحرار بكاتمات الصوت في كل مكان إذا تجرأوا على النطق بكلمة الحق . ومع ذلك فإن رجالاً ونساءً واجهوا تهديدات ذلك المستعمر الصفوي بكل جوارحم ولم يتزيلوا ولم يتبدلوا تبديلا .وبالأمس خالفهم العلامة الراحل محمد حسين فضل الله طيب الله ثراه الذي يمقته الصفويون لأنه عربي ،واليوم تلد الساحةبطلاً آخر يواجه الإستعمار الصفوي ، فقبل أن يحل غراب البين المجوسي الشوفيني المدعو أحمدي نجاد ضيفاً ثقيلاً ومفروضاً على اللبانيين بكل طوائفهم إلا حسن نصرالله وحزبه الشيطاني العميل لدولة فارس الصفوية ، صدح صوت شيعي عربي لم يخش بالله لومة لائم ليقول بصوت مدو: لالنجاد لالإيران الصفوية التي تريد استعمارنا. ذلك الصوت هو صوت العلامة الشيعي السيد محمد علي الحسيني امين عام المجلس الاسلامي العربي في لبنان الذي قال : إن شيعة لبنان لا يرحبون بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد للبنان والتي تستمر ليومين، مشيرا الى انه لا اهلا ولا سهلا برئيس النظام الايراني الذي اضر بلبنان جراء تدخلاته التي اضعفت الدولة ومؤسساتها. وقال الحسيني في تصريحات جهر بها على العامة والخاصة «شيعة لبنان هم عرب بالدرجة الاولى واختاروا الولاء لاشقائهم العرب قبل اولئك الذين تربطهم بهم روابط المذهبية، معتبرا ان تلك الزيارة محاولة لتأكيد نفوذ ولاية الفقيه الايراني في لبنان».واضاف «نخشى ان تكون الزيارة لتعزيز الهيمنة على لبنان، ولكننا نؤكد اننا رأس حربة لبنانية عربية في وجه مشروع ولاية الفقيه وسنكون سدا منيعا في وجه هذا المشروع».وكشف الحسيني النقاب عن ان حزب الله قام بالتعاون مع جهاز الحماية الخاص بنجاد وضباط من الحرس الثوري باتخاذ كافة الاجراءات الامنية لتأمين الزيارة، مشيرا الى ان ما يسمى بالاستقبالات الشعبية التي ستقام لنجاد كلها من صنع حزب الله، والمستفيدين من المؤسسات التابعة للنظام الايراني في لبنان. حييت ألف تحية أيها المسلم الشيعي المقتدي بكتاب الله وسنة رسوله وهدي آل النبي عليهم السلام وصحبه الأبرار الكرام رغم أنف الصفويين الحاقدين ومن تبعهم بضلال إلى يوم الدين . المرسل :أمجد حيدر عباس عن مجموعة من أهل السنة
حييت أيها البطل الشيعي
يحاول أعداء العرب أن يلحقوا أكبر الضرر بسمعتهم،ويصفون العرب بالتخلف والفوضى وأنه يجب استعمارهم حتى يسوسهم ويقودوهم بالوعد أوبالوعيد.وقد تكرر هذا النقد الجائر ضد العرب حتى من العرب أنفسهم ،ولكن هؤلاء وألئك المبغضون للعرب والمتبرئون من عروبتهم لم يسألوا أنفسهم :ماذا بوسع العرب أو قادتهم المخلصين أن يفعلوا إزاء مدلهمات لاقبل لهم بها ؟ ومن عدو صفوي يقتل الأحرار بكاتمات الصوت في كل مكان إذا تجرأوا على النطق بكلمة الحق . ومع ذلك فإن رجالاً ونساءً واجهوا تهديدات ذلك المستعمر الصفوي بكل جوارحم ولم يتزيلوا ولم يتبدلوا تبديلا .وبالأمس خالفهم العلامة الراحل محمد حسين فضل الله طيب الله ثراه الذي يمقته الصفويون لأنه عربي ،واليوم تلد الساحةبطلاً آخر يواجه الإستعمار الصفوي ، فقبل أن يحل غراب البين المجوسي الشوفيني المدعو أحمدي نجاد ضيفاً ثقيلاً ومفروضاً على اللبانيين بكل طوائفهم إلا حسن نصرالله وحزبه الشيطاني العميل لدولة فارس الصفوية ، صدح صوت شيعي عربي لم يخش بالله لومة لائم ليقول بصوت مدو: لالنجاد لالإيران الصفوية التي تريد استعمارنا. ذلك الصوت هو صوت العلامة الشيعي السيد محمد علي الحسيني امين عام المجلس الاسلامي العربي في لبنان الذي قال : إن شيعة لبنان لا يرحبون بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد للبنان والتي تستمر ليومين، مشيرا الى انه لا اهلا ولا سهلا برئيس النظام الايراني الذي اضر بلبنان جراء تدخلاته التي اضعفت الدولة ومؤسساتها.
وقال الحسيني في تصريحات جهر بها على العامة والخاصة «شيعة لبنان هم عرب بالدرجة الاولى واختاروا الولاء لاشقائهم العرب قبل اولئك الذين تربطهم بهم روابط المذهبية، معتبرا ان تلك الزيارة محاولة لتأكيد نفوذ ولاية الفقيه الايراني في لبنان».واضاف «نخشى ان تكون الزيارة لتعزيز الهيمنة على لبنان، ولكننا نؤكد اننا رأس حربة لبنانية عربية في وجه مشروع ولاية الفقيه وسنكون سدا منيعا في وجه هذا المشروع».وكشف الحسيني النقاب عن ان حزب الله قام بالتعاون مع جهاز الحماية الخاص بنجاد وضباط من الحرس الثوري باتخاذ كافة الاجراءات الامنية لتأمين الزيارة، مشيرا الى ان ما يسمى بالاستقبالات الشعبية التي ستقام لنجاد كلها من صنع حزب الله، والمستفيدين من المؤسسات التابعة للنظام الايراني في لبنان.
حييت ألف تحية أيها المسلم الشيعي المقتدي بكتاب الله وسنة رسوله وهدي آل النبي عليهم السلام وصحبه الأبرار الكرام رغم أنف الصفويين الحاقدين ومن تبعهم بضلال إلى يوم الدين .
المرسل :أمجد حيدر عباس
عن مجموعة من أهل السنة